حميد صبر عضو جديد
عدد المساهمات : 5 تاريخ التسجيل : 07/03/2010 العمر : 48
| موضوع: الليبراليه و الوجه الاخر الخميس أبريل 08, 2010 12:54 am | |
| الصراحه موضوع خطير و لازم ناخذ حذرنا.... صحيح انو شويه طويل بس مره مهم
لا شك في ان ما يتعرض اليه الشيوخ ليس الا هجمه مدبرة من أناس لهم أهداف واجندة أمريكية ونحن عندما نتكلم عن تلك لأهداف لا نتخيل أهداف واعداء وهميين بل الواقع يحاكي ذلك فهم في كل وسائل الأعلام يمارسون لعبتهم بتوجيه أمريكي [هم الليبراليين ابناء عمومة العلمانيين والذين نكاد ان نجزم انهم يحققون بعض أهدافهم, وان النقطة الحساسة التي تجعل الكثير ينخدع بهم في ان الحرية والحقوق مسلوبه من المسلمين ولكن حقوقهم وحرياتهم تختلف كليا عن حريتنا وحقوقنا كمسلمين ,وللاسف أن بعض المسلمين بجميع طوائفهم أعانوا الليبراليين في تحقيق أهدافهم وحاشاهم الله ان يفعلون ذلك مساندة لهم ولكن حينما أتهجم على شيخ مسلم (ولو كان مخطئ) وكان الهجوم عليه بأيعاز من اعداء الأمه (فهنا يكمن الخطاء) , فالأحرى ان ادعوا له بالهدايه وانصحه فما بالك ان لم يكن مخطئ وبالنسبه للشيخ الأحمد ان بعضهم هاجمه لأنه منع الأختلاط المحرم وطلب هدم الحرم وهذا شيء ليس بصحيح البته
مختصر فكرته توسيع الحرم للمسلمين , فهو لا يسع الى لنصف مليون والأحرى أن يسع أكثر بكثير ولا يخفى عليكم أن المسلمين منذو عهد الرسول- صلى الله عليه وسلم- في ازدياد , ومن ناحية تطرقه للأختلاط فهو ذكر أن الرجل المسلم عند الحج يتعرض لتدافع شديد من الزحام فما بالك في النساء وهاذايرجع ايضا لزدياد عدد المسلمين ولكم معي ان تتخيلو المسلمين في عهد الرسول -صلى الله عليه وسلم- ووقتنا الحالي.
(وعلى فكرة مش اول مرة يوسع الحرم ولكن المشكله بالنسبه لليبراليين ليش يجيب طاري لأختلاط الشيخ ذكر ان لامشكلة في ذلك ولكن لماذا لا نوسع الحرم حتى لا تضطر المسلمة للتدافع مع الرجال ) [ فلنخذر كل الحذر فمملكتنا العزيزة تعاني من هجمه فكريه تريد لأيقاع بقيم الأسلام في وطننا لتحل بدلها الحريه والقيم الغربيه الهابطه
منع من النشر
هذا المقال للكاتب : فايز العنزي في جريدة الرؤية منع من النشر بسبب خشية الجريدة الدخول في مشاكل مع الليبراليين ...
الليبرالية والوجه الآخر ..
[لو أنني سألت أي شخص سواء في العمل أو في البيت أو حتى الديوانية وقلت لهما الذي تعرفه عن الليبرالية؟ لكان الجواب على الفور :هي فصل الدين عن الدولة نعم هذا هو جواب الكثير من الناس ، وما كان هذا الجواب إلا بسبب قلت قراءة الناس عن حقيقة الليبرالية وبيان وجهها الحقيقي الآخر ، ولذلك تعالوا معي أحبابي القراء لنبحر في رحلة قصيرة في بحر الليبرالية حتى نكتشف الوجه الآخر لليبرالية الليبرالية .. هي مذهب تولد من العلمانية التي هي فصل الدين عن الدولة وجاء في دائرة المعارف البريطانية عن العلمانية هي اللادينية ، أما الليبرالية التي هي فرخ العلمانية فقد جاء في الموسوعة السياسية :هي مذهب رأسمالي ينادي بالحرية المطلقة في السياسة والاقتصاد ، وينادي بالقبول بأفكار الغير وأفعاله ، حتى ولو كانت متعارضة مع أفكار المذهب وأفعاله ، شرط المعاملة بالمثل . والليبرالية السياسية تقوم على التعددية الإيدلوجية والتنظيمية الحزبية . والليبرالية الفكرية تقوم على حرية الاعتقاد ؛ أي حرية الإلحاد ، وحرية السلوك ؛ أي حرية الدعارة والفجور ، ولذلك فهي أخطر من العلمانية وأجرأ منهم ، وما هذه المعاناة التي نعاني منها في البلاد الإسلامية مثل القوانين الوضعيَّة , والفساد الأخلاقي , وانتشار الإلحاد , وترويج مذاهب الكافرين إلا إفرازا لهذا المذهب الفاسد . يقول عبد الرحيم السلمي في كتابه الليبرالية نشأتها ومجالاتها : نشأت الليبرالية في القرن السادس عشر في أوربا بسبب التغيرات الإجتماعية والفكرية التي ضربت أوربا ، وهي لا تنتسب لشخص معين بلأسهم عدة مفكرين في إعطائها شكلها الأساسي وطابعها المميز . وقد حاول بعض المؤرخين بحث حقيقة انتشارها فمنهم من قال أنها انتشرت في القرن السابع عشر ومنهم من قال في القرن الثامن عشر ومنهم من قال في القرن التاسع عشر ، والذي يظهر أنها كانت ردت فعل لتسلط الكنيسة في العصور الوسطى بأوربا ، حتى ثارت الشعوب على الكنيسة ، وطالبت بالحرية والإخاء والمساواة وقد تبين أن هناك قوى شيطانية خفية حولت أهداف الثورة وغايتها ، وبهذا يتضح لنا أن الليبرالية في صورتها المعاصرة نشأت مع النهضة الأوربية ثم تطورت في عصور مختلفة إلى يومنا هذا . أما الليبرالية المعاصرة فمنذ أواخر القرن التاسع عشر بدأ العديد من الليبراليون يفكرون في كيفية الظهور بشكل أكبر فوجدوا ذلك في الإنخراط مع الحكومات التي توفر لهم الضمان الاقتصادي ، ومع هذا فالليبراليون المعاصرون يؤمنون بإعطاء الأهمية الأولى لحرية الفرد وتراهم يطالبون من الدول الديمقراطية مزيداً من الحريات والتخفيف على الأفراد ليحصل بذلك الفرد على حريته ، غير أنهم يتمسكون بأن على الحكومة أن تزيل بشكل فعال العقبات التي تواجه التمتع بتلك الحرية ، ولذلك فإننا نجد أنهم ينقسمون إلى قسمين ليبرالي اقتصادي وليبرالي سياسي على هذا يتبين لنا بأن الليبرالية مستقبل قاتم وسقيم ، والغرب أكبر شاهد على هذا ، فقد عاش الحياة " الليبرالية " بالمفهوم الذي وضع لها ، أكثر من قرنين ، وهاهو ينتقدها ويعارضها ، بعدما طحنت شعوبهم ، فنشرت فيهم البطالة والفقر ، والأمراض المهلكة ، والمخدرات والخمور والزنى والشذوذ والإلحاد والجريمة ، والغرب اليوم ، ومن وراء الفكر الليبرالي ، يصدر للعالم مشاكله وجرائمه وعدوانه . وقد اغتر الكثير من المسلمين الذين سافروا إلى بلاد الغرب وظنوا بأن الليبرالية هى المنهج الصحيح للحياة السليمة ودعوا الأمة للإقتداء بالغرب في مقابل الاستخفاف والسخرية بنا كمسلمين، بل وتجد أن البعض منهم ينسف كل من يعترض عليها فلا تعجب من عدم احترامهم للنصوص الشرعية وذلك من خلال التأويل والتعامل معها كأنها أقوال البشر، وهاهم اليوم يصفون العلماء والدعاة الذين يعارضونهم بأبشع العبارات مثل ( الإرهابيون والمشعوذون والمنحرفون )وغيرها من عبارات ننزه ألستتنا منها كما ننزه مسامعكم عن سماعها وما الهجمة البشعة على العلامة عبد الرحمن البراك ببعيدة وقبلها على الشيخ محمد العريفي واليوم على الشيخ يوسف الأحمد ومازال المسلسل مستمر . أحبتي .. كما وعدتكم في البداية بأن الرحلة سوف تكون قصيرة وإلا فإن من أراد معرفة حقيقة الليبرالية فيتطلب منه بدلة غوص حتى يغوص في أعماقها لأننا كشفنا فقط الظهر منها وأما الخافي فإننا نتركه لمقال آخر قريب
و هذا مقال اخر يحكي قصة كاتبه انخرطت و راء اوهام الليبراليه
]لرياض - ناصر الحمدان كشفت كاتبة سعودية عن ممارسات ووقائع "فاضحة" حدثت لكتاب ومحررون ورؤسا تحرير سعوديون من كلا الجنسين ممن ينتهجون ما يسمى بالتيار الليبرالي في المملكة .
وقالت الاستاذة نورة الصالح وهي كاتبة سعودية ان مادعاها للكشف عن هذه الممارسات هو رغبتها في اظهار هذا التيار بوجهه الحقيقي أمام الناس , بعد ان انخدعت به عدة سنوات وسارت على طريقته ظناً منها انها في الطريق الصحيح على حد قولها .
وتقول الصالح في مقال نشره موقع صحيفة العيينة الالكترونية التحقت بأحد جرائدنا التي توسط لي عندهم أحد أساتذتي الليبراليين ممن يكتبون فيها , وذهبت أكتب في سحر الليبرالية وجمالها، لكن بطريقة ملتوية، خوفاً من مقص الرقيب، وخوفاً من وصمي بالنفاق، أو تكفيري من قبل الإسلامويين !
في الجريدة بدأت خيوط الوهم تتكشف أمام ناظري .. اتصل بي - من خلال البريد - الكثير من الليبراليين والليبراليات للتواصل ودعم التوجه الليبرالي بزعمهم .
وخلق جبهة ليبرالية تنسق فيما بينها وتتعاون في سبيل أهداف الجميع . طوال هذه المدة لم أكن لأترك الصلاة , فقد كانت من المحرمات الكبيرة في حياتي .
لكنني منذ أن تعرفت على بعض الكاتبات الليبراليات وجدت عندهن تفريطاً رهيباً في الصلاة .. بل وبعض الجريئات منهن يطلقون على المثقفة المواظبة على الصلاة بعض ألقاب 'المطاوعة' التي تتظاهر بالمزاح وتخفي اللمز ..!
لم يتوقف الأمر عند الصلاة , بل أنني بدأت أشم بين بعض الزميلات والزملاء الليبراليين شيئاً من رائحة المشروبات والعلاقات غير المشروعة . صحيح أن الأمر لم يكن عاماً بين الجميع .. لكن البقية لم تكن ترى أن هذا شيئاً خطيراً .. بل تراه مجرد خيار شخصي يجب عدم إعطائه أكبر من حجمه .
هجر الصلاة .. والمشروبات .. والعلاقات غير المشروعة .. رأي شخصي ! [لم أستطع بتاتاً تصور ذلك .
المهم هناك أيضاً ممارسات أخرى لكن أنزه آذانكم عن قولها .. بصراحة لم تكن شعرة الانفصال الأولى هي 'خلاف فكري مع الليبراليين' لكنها كانت صدمة 'الانحطاط السلوكي' بينهم ..
هالني جداً –ولازال- هذا الانحطاط الأخلاقي الكبير بين شباب وفتيات الليبراليَّة في وطني وبدأ زعم المصداقية والشرف والأمانة الذي يدعونه ليل نهار يتزعزع عندي.
بدأت تتنازعني الشكوك حول مصداقية دعاة الليبرالية في بلادي, وبدأت افتح عيني جيداً.
تكشفت لي الكثير جداً من الأسرار من خلال كتاباتي في الجريدة , واتصالي بالليبراليات والليبراليين ومحاورتهم . اكتشفت أن هناك علاقات بين بعض الكتاب والكاتبات برغم أن البعض منهم متزوجون !
اكتشفت لقاءات دورية مشبوهة في استراحات خارج المدينة تُدار فيها أشربة محرمة, ورقص الفتيات في حضور كتاب وكاتبات بعضهم معروف في الصحافة.. وأكثرهم ناشط فقط في الكتابة الانترنتية.
اكتشفت أن هناك الكثير من اللقاءات غير المشروعة تُعقد خارج المملكة , بعض تلك اللقاءات كانت تتم على خلفية معارض الكتاب خارج الممكلة.. أو في البحرين على خلفية عرض سينمائي !
[صارت كلمة 'معرض كتاب في الخارج' و 'سينما في البحرين' تثير في خيالي الكثير من الذكريات المؤلمة لشبان وفتيات مخدوعين لازلت أتذكر بداياتهم النقية .
اكتشفت خداع بعض القائمين على الصفحات ممن نظنهم شرفاء وأمناء وأنقياء .
أحد المحررين الليبراليين استدرج فتاة كانت تراسله وينشر لها رسائلها بعد التعديل والتحوير, وحين انكشفت فعلته في دائرة ضيقة تدخل مالك الجريدة الذي يرتبط بعلاقات قوية مع بعض النافذين واستطاع لملمة الموضوع حرصاً على سمعة الصحيفة .
اكتشفت أن أحدهم يكتب بأسماء أنثوية ويطرح مواضيع مثيرة ومغرية؛ لجلب أكبر عدد من الكُتّاب , وهذا على فكرة مشهور جداً , حتى أن بعض الكاتبات يمازحنه بمناداته بالأسم الأنثوي الذي يكتب به!
اكتشفت أن الليبرالية التي ينادون بها هي حروف يتداولونها , يمررونها على البسطاء والسذج , فلم أجد أشد منهم ديكتاتورية وتسلط وأحادية في الرأي.
فكر أن تعارض أحدهم أو إحداهنَّ أمام جمع من الناس وانظر كيف يجيبون على تلميحاتك ؟!
اكتشفت أن الكثير من الكُتَّاب الليبراليين هم طلاَّب مال وجاه وشهرة , لا أقل ولا أكثر, وأنهم مستعدون للتخلي عن الكثير من قناعاتهم في سبيل ليلة حمراء في مكان ما !
قلة قليلة من الكُتَّاب الليبراليين الشرفاء يُعدون على الأصابع كان يزعجهم الذي يحدث لكنهم لا يستطيعون تغيير شيء .
أحدهم سألته مرة عن الذي يحدث وكيف نكافحه فرد علي : أتصدقين أنني بدأت أفقد ثقتي بالمشروع برمته؟! وأنني بدأت التفكير في التوقف والانعزال عن هذه البيئة الموبوءة؟! ولو أخبرتكم باسمه لاندهشتم!
على أنه لايزال يحتفظ بعلاقات دبلوماسية جيدة مع بقية الزملاء والزميلات الليبراليين.
اكتشفت أن أحد رؤوساء التحرير يوعز لكتّاب جريدته طالباً منهم طرح مواضيع مثيرة مثل تأجيج الجمهور ضد الهيئة، وحجاب الوجه , والاختلاط , وسياقة المرأة!
والسبب في طلبه هذا أنه يقول أن جريدة 'الوطن' نجحت في كسب جماهيرية بطرقها لهذه المواضيع!
هكذا هي عقلية بعض رؤوساء تحريرنا !
[أدهشني تسابق الليبراليين السعوديين على طلب ود أمريكا بطريقة وقحة لا تحترم مشاعر الجماهير, وهو ما كنت انكره دائماً وأدافع عنه وأقول أنه زعم من الإسلامويين وتلفيقهم، وتلك عقدة المؤامرة التي لا يرون الأمور إلا من خلالها , لكن الذي حدث أمام عيني غيَّر كل شيء وكان كالقشة التي قصمت ظهر البعير !
نظرت في العالم العربي حولي , وذهبت أرى من هم أهل الخط الأول في الدفاع عن كرامة الأمة والأوطان؟ ومن هم الذين يمسكون بدفة الحكم ويتحالفون معه؟
وجدت أن الليبراليين في مصر وتونس والمغرب والأردن والعراق والكويت والسعودية والبحرين وقطر والجزائر وفي طول العالم العربي وعرضه = هم من يطبلون للحكام , ويستخفون بأية حركات معارضة، وخصوصاً المعارضة الإسلامية!
سبحان الله أهذه الليبرالية التي نشأت على الحرية والمساوة ؟! ما الذي حدث لي ولم يجعلني أرى قبلاً كل هذا الهزال الذي فيها ؟! وكل هذا الكذب والدجل التي نمت عليها كل هذه الطحالب الميتة ؟ على الجانب الآخر رأيت الإسلامويين , رغم ضعفهم إعلامياً , هم الأقوى والأشرف وهم الذين يبذلون دماءهم في سبيل الأوطان , وضد الهجمة الصليبية على أوطاننا.
وجدتهم في فلسطين الكريمة.. وفي العراق.. وفي أفغانستان.. لقد كانوا خط الدفاع الأول ضد التوسع الأمريكي .
تساءلت : مالي لم أر ليبرالياً واحداً وجدوه صدفة يدافع عن أوطان المسلمين المحتلة !
[مجرد نفاق للسلطة.. وشهرة إعلامية.. ورفاه مالي.. وتفريط في الصلاة.. ومشروبات.. وعلاقات غير مشروعة.
هذه هي قصة الليبرالية في وطني , ولا ينبئك مثل خبير ..
هل تتوقعون احد من هؤلاء الليبراليين موجود بيننا ..؟
وكيف نتعرف عليهم..؟ وماهي افكارهم واتجاهاتهم بالضبط...؟
محتاجين نعرف خباياهم حتى نتجنبهم..او على الاقل نناقشهم ونتمكن عليهم
[والله الحافظ الذي يحفظني والقراء من شر المنتسبين لليبرالية .
] </BLOCKQUOTE> اخوكم ابو عروب حميد صبر
عدل سابقا من قبل محمد ديولي في الجمعة أبريل 09, 2010 3:52 pm عدل 1 مرات (السبب : تم تعديل الموضوع ليتسنى للأعضاء قراءته ( لصغر الخط )) | |
|
محمد ديولي مشرف
عدد المساهمات : 424 تاريخ التسجيل : 09/03/2010
| موضوع: رد: الليبراليه و الوجه الاخر الجمعة أبريل 09, 2010 3:58 pm | |
| الاخ حميد الموضوع ليس مهم فقط بل وخطير سلمت يمينك على ما نقلت لنا وجزاك الله خيرا وتقبل مروري المتواضع ولقافتي في التعديل بس صدقني الموضوع كان خطه صغير جدا .. | |
|
مريم ديولي عضو المـــــــاسي
عدد المساهمات : 1583 تاريخ التسجيل : 28/03/2010
| موضوع: رد: الليبراليه و الوجه الاخر الأحد أبريل 11, 2010 3:32 am | |
| هذا موضوع خطير جداُ والله يعننا على اكتشافهم قبل ان يبثوا سمومهم بينانا والله يحمى ديننا وبلدنا من شرهم [center]ومشكور جداً على الموضوع القيم [/center] | |
|
عماد مغربل عضو ذهبـــي
عدد المساهمات : 390 تاريخ التسجيل : 07/03/2010 العمر : 47
| موضوع: رد: الليبراليه و الوجه الاخر الأحد أبريل 11, 2010 1:42 pm | |
| الانحطاط السلوكي والأخلاقي .. هو أول افرازات هذا التيار الليبرالي وقد اكتشفته بنفسها نورة الصالح في هذا المقال أضف على ذلك السطحية في أركان الدين وواجباته
ولك أن تتخيل كيف يختبيء الخبث والعفن خلف جدار الثقافة لقاءات غير مشروعة تعقد خارج المملكة على خلفية معارض الكتاب ؟؟!!!
وفي النهاية هم طلاب مال وشهرة وليالي حمراء قاتل الله الفجور والفساد
أما رؤساء التحرير والذين خانوا أمانة القلم (وأظن أني اعرف بض الأسماء) عليهم أن يحذروا اكل الحذر ... من حمل أوزار من اتبعوهم
الخوف كل الخوف على الأجيال القادمة ... وانجرافها في هذا التيار الخبيث الذي ظاهره .. الحرية والمساواة وباطنه .. الانحطاط السلوكي والأخلاقي بأنواعه
عماد مغربل | |
|
ماريا ديولي عضو فضي
عدد المساهمات : 236 تاريخ التسجيل : 17/03/2010 العمر : 37 الموقع : جده
| |
°ღreemo0o deiwalyღ° عضو برنــــــزي
عدد المساهمات : 110 تاريخ التسجيل : 14/03/2010 العمر : 40 الموقع : جده غير
| موضوع: رد: الليبراليه و الوجه الاخر الأحد أبريل 11, 2010 11:18 pm | |
| الله يحفظنا من شرور انفسهم ويحفظ كل مسلم موحد على وجه الكون وجزاك الله كل خير على جلبك لنا بموضوع قيم ،لم اسمع به من قبل تحياتي ريموووو | |
|
مهادي ديولي عضو المـــــــاسي
عدد المساهمات : 617 تاريخ التسجيل : 17/03/2010 العمر : 45 الموقع : الطائف
| موضوع: رد: الليبراليه و الوجه الاخر الأحد أبريل 11, 2010 11:54 pm | |
| والله حتى انا اول مره اسمع فيه
والله يحفظنا ويحفظ جميع المسلمين
ويعطيك العافيه ياابو عروب | |
|
همام ديولي عضو جديد
عدد المساهمات : 30 تاريخ التسجيل : 14/03/2010 العمر : 38
| موضوع: رد: الليبراليه و الوجه الاخر الإثنين أبريل 12, 2010 8:08 pm | |
| [b]الله يبعدهم عننا الله يحمينا | |
|
سليمان ديولي عضو المـــــــاسي
عدد المساهمات : 889 تاريخ التسجيل : 24/04/2010
| موضوع: رد: الليبراليه و الوجه الاخر الأربعاء أبريل 28, 2010 7:50 am | |
| | |
|
قيثارآ عشق عضو المـــــــاسي
عدد المساهمات : 572 تاريخ التسجيل : 17/03/2010
| موضوع: رد: الليبراليه و الوجه الاخر الأحد مايو 02, 2010 3:34 am | |
| من جد وانا اول مره كمان اسمع فيه
الله يحفط جميع امه محمد
جزاك الله الف خير اخويا العزيز | |
|